الشباب.. والهوية العربية.. بقلم: ميساء نعامة   وجيه بارودي في جوانب من شعره وطبِّه.. بقلم: عبد الرحمن الحلبي   البدانة... ظاهرة مرضية متفاقمة..إعداد: محمد بن عبدو قهوه جي   الاستفادة من المخلفات الزراعية للحصول على منتجات صديقة للبيئة..إعداد: نبيل تللو   عالَم الخَـفَاء والتاريخ الوجودي للإنسان..إعداد: لمى قـنطار   ما أروع الحجارة حين تتكلم!..نص من دلتا النيل بثلاث لغات قديمة.. كان أصل «علم المصريات» ونص بالآرامية على حجر تيماء كشف صفحات من تاريخها القديم.. إعداد: محمد مروان مراد   البحث عن الطاقة في أعماق مادة الكون.. الدكتور محمد العصيري   هل نحن متقدمون على أسلافنا...في كل شيء؟..إعداد: المهندس ملاتيوس جبرائيل جغنون   ثقوب سوداء تنبذها المجرات .. ترجمة: محمد الدنيا   صفحات من تاريخ التصوير الفوتوغرافي.. يعمل الإنسان دوماً لتخليد حياته بشتى الوسائل وكذلك الحضارات والممالك..إعداد: عصام النوري   أبولودور الدمشقي.. أعظم معمار في التاريخ القديم..إعداد: د. علي القيّم   أدوات الحرية المالية سندات الدين (Bond Basics) الجزء الثاني .. بقلم : إيفلين المصطفى   إحياء القيمرية (عمل بحثي)..إعداد: حسان النشواتي   حقيقة اكتشاف أمريكا..إعداد: د. عمار محمد النهار   التقانة النانوية.. سباق نحو المستقبل..إعداد: وهدان وهدان   الكيتش (kitsch) (الفن الرديء) لغة جديدة بصبغة فنية..إعداد: محمد شوكت حاج قاب   الكواكبي فيلسوفاً.. بقلم: د. حسين جمعة   فقراء ولكنهم الأغنى بين الأغنياء.. بقلم: د. اسكندر لوقــا   التربية أولاً .. بقلم: د. نبيل طعمة   ساقية جارية..بقلم: د.نبيل طعمة   الأبنية الدينية في مدينة دورا أروبوس.. إعداد: وفاء الجوابرة   أطفالُنا بين عالمِ الخيالِ والواقع .. إعداد: د. زهرة عاطفة زكريا   شاعر الشام.. شفيق جبري.. بايعه الشعراء والأدباء وهو في الثلاثين من عمره.. ثار على الفساد والاضطهاد، ودعا إلى البناء والإبداع   قسنطينة.. عاصمة الثقافة العربية 2015.. مدينة الجسور المعلّقة والمساجد التاريخية والقامات الفكرية المبدعة   عودة السفينة الهوائية.. إعداد: محمد حسام الشالاتي   الملح.... SEL..الوجه الآخر.. إعداد: محمد ياسر منصور   مملكة أوغاريت بالأزرق اللازوردي..إعداد: د. علي القيّم   أدوات الحرية المالية ..سندات الدين (Bond Basics) الجزء الأول   كيف نتعلم من إبصار الخنفساء..إعداد: د.سائر بصمه جي   أسرار النوم.. أصله ومظاهره واضطراباته..إعداد: رياض مهدي   سور مدينة القدس وأبوابه.. إعداد: ياسر حامد الأحمد   المرأة الأم وجمالياتها..حيث توجد المرأة يوجد الجمال والذوق والحسّ الصادق بالحياة..المرأة صانعة الحضارة وشريكة حقيقية في المنجزات الإنسانية   تقنية جاسوسية تنتهك خصوصيتنا وتسرق بياناتنا البلوتوث Bluetooth   برامج التدخل المبكر لذوي الاحتياجات الخاصة الأهمية والمبررات   الوطن - الأرض / الأرض - الوطن.. بقلم: د. اسكندر لوقــا   معركة الهارمجدون.. بقلم: الدكتور نبيل طعمة   كنوز المخطوطات الإسلامية في مكتبة الكونغرس.. أول مصحف مترجم في العالم، وصور نادرة لبلاد الشام.. 300 ألف كتاب ومخطوط في العلوم والآداب والفنون   رأس السنة .. بقلم: الدكتور نبيل طعمة   الحقيقة المعتّم عليها بين ابن خلدون وعمالقة الغرب .. بقلم: د. عمار محمد النهار   محمد كرد علي.. رائد الإصلاح والتنوير.. بقلم: محمد مروان مراد   المتاحف.. بقلم: عدنان الأبرش   الحكمة الصينية.. ترجمة الدكتورة ماري شهرستان   تصميم المقررات التعليمية عبر الإنترنت.. بقلم: علا ديوب   ظاهرة متفاقمة في عالمنا المعاصر: التلوث الصوتي (الضوضاء).. بقلم: عصام مفلح   كيف نتلافى الغضب أمام أطفالنا.. بقلم: سبيت سليمان   الجولان بين الاحتلال ونهب الآثار.. دراسة أثرية وتاريخية.. إعداد: ياسر حامد الأحمد   فاغنر، العبقري الذي فَلْسف الموسيقى .. بقلم: د. علي القيّم   لا بعد ثالثاً في الفن الإسلامي ولا اسم للفنان المبدع .. بقلم: ممدوح قشلان   استخدام التكنولوجيا صديقة للبيئة للتحكم في انبعاث الملوثات..إعداد د. محمد سعيد الحلبي   الفرن الذي بداخلنا.. إعداد: د.سائر بصمه جي   آفاق العلم والخلايا الجذعية.. إعداد: رياض مهدي   الكيمياء الحيوية واستقلاب السكريات.. إعداد: محمد عبدو قهوه جي   مَلِكُ الثـِّقَابِ (إيفار كروغر وفضيحة القرن المالية).. ترجمة: د. خضر الأحمد   دور الجمعيات الفكرية والعلمية في الأزمات الوطنية.. بقلم: د.نبيل طعمة   التحنيط من ماضيه إلى حاضره..إعداد: نبيل تللو   جغرافية البشر ..الإنسان .. خفة لا تحتمل .. وثقل بلا حدود .بقلم: الدكتور نبيل طعمة   الغبار بين المنافع والأضرار.. إعداد: د.سائر بصمه جي   الفيتامينات عناصر غذائية أساسية متوفرة في الطبيعة   القرآن يعلمنا أدب الحوار .. إعداد: إبراهيم محمود الصغير   تينبكتو: أسطورة الصحراء تنفض غبار الماضي وتعود لتواصل عطاءها الحضاري   العفويّة الأنثى جداً؟!؟ والعفوية المتوحشة؟!؟ (2-2) .. بقلم: حسين عبد الكريم   كيف نبني طلابنا: بالمعارف أم بالكفاءات(1)؟ ترجمة الدكتورة ماري شهرستان(3)   تدهور مستوى المهنة الطبية.. د. صادق فرعون   الشباب العربي إلى أين؟ ( بين الواقع والطموح).. د. موفق دعبول   التكاثر تقسيم.. بقلم: د.نبيل طعمة   الموسيقى.. منها ما كان شافياً ومنها ما كان قاتلاً.. د. علي القيّم   خام الزيوليت.. وجوده في سورية.. إعداد: منذر ندور   الصوت وخصائصه "اختراق جدار الصوت"   دور الإرشاد في تعديل السلوك.. بقلم: سبيت سليمان   البطاطا.. هل يمكنها إنقاذ العالم من الجوع؟   العمارة العربية الإسلامية ..خصائصها وتطورها عبر العصور..إعداد: د. عبد القادر الريحاوي   لماذا بعد العام 2000؟ .. بقلم: د. اسكندر لوقـا   تغيير المستقبل.. بقلم: الدكتور نبيل طعمة   علم أسماء الأماكن وإشكالات تطبيقه في لغتنا العربية   الفستق الحلبي..التذوق الفني التراثي لسكان بلاد الشام ما يزال حياً برغم آلاف السنين   معالجة مياه الصرف الصحي والنفايات وأهميتها على منظومة الإنسان الصحية والبيئية   «غوتيه: شاعر الإنسانية المرهف».. بقلم: إبراهيم محمود الصغير   الحرية المالية وأدوات بناء الثروة ..الجزء الثاني ..بقلم :إيفلين المصطفى   العفويّة الأنثى جداً؟!؟ والعفوية المتوحشة؟!؟ (1-2).. بقلم: حسين عبد الكريم   التوحد والصحة الإنجابية..فجاجة الوالدين والأم الثلاجة سبب للإصابة بالتوحد الطفولي   التراث الثقافي اللامادي في سورية..الحرف التقليدية وطرق توثيقها   الهدايا: رسائل عشق خالدة .. مدن مترفة، ومعابد شامخة، ومجوهرات نفيسة .. كرمى لعيون المحبوبات الفاتنات   ذوبان الثلوج القطبية يهدد الكائنات الحية على كوكب الأرض   ثروة الأمم الأهم:الموهوبون – التجربة السورية.. نبيل تللو   بابل وماري وخفايا حمورابي .. بقلم: د.علي القيّم   البارود المتفجر والأسلحة النارية والمدفعية في عصر المماليك (648-923 هـ = 1250-1517م)   الجسيمات الأولية في رؤية معاصرة   بارقة أمل: فنزويلا .. بقلم: د. اسكندر لوقـا   لَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بهَا (قصةٌ ماليّةٌ حقيقيّةٌ مثيرةٌ) ..بقلم: هاري مارك بولوز   التطور القانوني لجرائم المخدرات.. الدكتور عبود علوان منصور   مسؤولية المجتمع الأهلي في الأزمات – د.نبيل طعمة   الجدران الصامتة - بقلم: الدكتور نبيل طعمة   بغداد: عاصمة الثقافة العربية عام 2013 ..دار السلام والمجد: رفَعت راية الحضارة، وأنارت الدنيا بالعلوم والآداب طوال قرون.. بقلم: محمد مروان مراد   الحجامة.. "خير ما تداويتم به" .. عصام مفلح   أصول التفاح لعلاج أمراضه.. ترجمة محمد الدنيا   التجليات الصوفية في شعر د.زكية مال الله .. إعداد: عبد اللطيف الأرناؤوط   دورا أوروبوس.. إعداد: وفاء الجوابرة   البدانة ظاهرة مرَضية متفاقمة ..لا للإفراط في تناول الطعام.. والخلود للكسل والراحة.. إعداد: محمد عبدو قهوه جي   الوسواس القهري وأنموذج الشخصية ..عبد الباقـي يوســـف   السيارات الصديقة للبيئة ودور وزارة النقل في دعم انتشارها محلياً   التعلّم الإلكتروني..علا ديوب   قرطاج ..المهندس ملاتيوس جبرائيل جغنون   طُرق ترميم ومعالجة الرُّقُم الطينية..إعداد: نانسي بدرة   تأثير الحرب على المجتمعات ..جان- فانسان اولندر   ماضي الجيولوجيا وحاضرها في سورية .. بقلم: منذر ندور   التبغ في التراث العربي.. بقلم: الدكتور محمد ياسر زكّور   أبو الطيب المتنّبي ..مسافر زاده الخيال.. بقلم: د. علي القيّم   لماذا هزيمة العُرابيين؟..بقلم د. اسكندر لوقا   أبحث عن شيء - د.نبيل طعمة   الجراحة الافتراضية.. بقلم: د.سائر بصمه جي   عالم مادي - بقلم: الدكتور نبيل طعمة   مجلة الباحثون العدد 68 شباط 2013   المحطة الأولى - لولا فسحة الأمل   غــيــوم الــســمــاء - بقلم الــدكــتــور نــبــيــل طــعــمــة   رحلة النقود عبر التاريخ - وهدان وهدان   لماذا..الهيكل!؟ - الدكتور نبيل طعمة   الحرب حرب..بقلم د. اسكندر لوقا   سـيروس (النبي هوري):بوابة سوريـة الشمالية.. حضارتها غنية ومسرحها من أكبر مسارح الشـرق - علي القيم   العدد في الحضارات المختلفة - د. موفق دعبول   موجات غير مألوفة - المهندس فايز فوق العادة   القدس بين العهدة العمرية والصهيونية الباغية - * المحامي المستشار: أكرم القدسي   هجرة بني البشر: أسبابها وأشكالها ونتائجها - إعداد: نبيل تللو   المنحى التكاملي في تدريب المعلمين - علا ديوب   المسرح البريختي والتغريب- إبراهيم محمود الصغير   صُنع في الفضاء - د. سائر بصمه جي   حرفة المحتسب في العصر العباسي - محمد فياض الفياض   سواتل خطرة على الأرض - ترجمة محمد الدنيا   منجزات الثورة التقنية الإلكترونية المعاصرة* محمد مروان مراد   غابرييل غارسيا ماركيز من محلية كولومبيا إلى رحابة العالم- عبد الباقي يوسف   التربية والتنمية المستدامة وعلاقة ذلك بالبيئة - د. عبد الجبار الضحاك   من الشاي إلى الكيوي..من أين جاءت؟ وكيف وصلت إلى أطباقنا؟- محمد ياسر منصور   أخطر عشرة مخلوقات   هل مات الشعر؟!- د. علي القيّم   تقرأوون في العدد 67 من مجلة الباحثون العلمية الشهرية   المحطة الأولى - المكتبات الرقمية   الــزيــتــون والــزيــت بــقــلــم الــدكــتــور نــبــيــل طــعــمــة   البحر في القرآن - إبراهيم محمود الصغير   الــشــرطــة الــفــكــريــة - د.نــبــيــل طــعــمــة   الإعلام وتأثيره في ثقافة الطفل - سبيت سليمان   البحث ما زال مستمراً عن الأصول الآرامية - د.علي القيّم   التعاطي السياسي في وطننا العربي مابين المعرفة والانفعال - د. مرسلينا شعبان حسن   الحركة التشكيلية السورية... البداية والتطور البداية والتطور - ممدوح قشلان   دراسة تحليلية وتقييمية لخام الكبريت الطبيعي المكتشف في سورية - منذر نـدور   رحلة إلى كوكب عطارد لم يحدث قبلاً أن أخذت مركبة فضائية مداراً لها حول كوكب عطارد لكن هذا الأمر لن يطول كثيراً - ترجمة: حازم محمود فرج   القدس في خريطة مادبا والوثائق التصويرية التاريخية - المهندس ملاتيوس جبرائيل جغنون   دور المنهج الخفي في مدارسنا - وسيم القصير   الجريمة - ترجمة وإعداد الدكتورة ماري شهرستان   بيمارستانات الشام أرقى وجوه الحضارة العربية الإسلامية العرب رسل الخير والمحبة، وروّاد العلم والإبداع الإنساني - زهير ناجي   أخطاء النساء في كتاب الجسد المرأة كيف تعرف عشقها؟- حسين عبد الكريم   بصمات عربية دمشقية في الأندلس - غفران الناشف   عبارتان بسيطتان تختصران أعظم منجزين علميين في تاريخ البشر - محمد مروان مراد   عندما يرتقي الإنسان في درجات الفضيلة - عبد الباقي يوسف   الصدق والصراحة في السيرة الذاتيّة - مها فائق العطار   الزلازل تصدُّع القشرة الأرضية - ترجمة محمد الدنيا   المحميات الطبيعية ودورها المهم في الحفاظ على البيئة واستدامتها – سورية نموذجاً - إعداد: نبيل تللو   الفكاهة والظرف في الشعر العربي الساخر - نجم الدين بدر   مشاهدة المواقع الإباحية عند العرب تفريغ نزوة ... أم شيء آخر؟! - د. سائر بصمه جي   ما هو الإسعاف الجوي؟ - محمد حسام شالاتي   حِكم من «المثنوي» - د.علي القيّم   جــان دارك وأســلــحــة الــدمــار الــــشــامــل بــقــلــم الــدكــتــور نــبــيــل طــعــمــة   المؤشِّر والمعيار والمقياس والفرق بينهما - د. نـــبــيــل طــعــمــة   عــيــن واحــدة بــقــلــم الــدكــتــور نــبــيــل طــعــمــة   الــوهــابــيــة إمبــراطــوريــة ظــلامــيــة.. تعيش في الظلام - الدكتور نبيل طعمة   السّكن والسّكينة والسّاكن - بقلم الدكتور نبيل طعمة   الدين المحمدي - د. نبيل طعمة   جماليات التراث وأثره في بناء الأمة - أ‌. د. حسين جمعة   إقرأ في العدد 58 من مجلة الباحثون العلمية الشهرية   الحبُّ في التعريف.. في التصريف.. في المآل بــقلــم الدكتور نــبــيــل طــعــمــة   الــعــالــم الــثــالــث - د. نــبــيــل طــعــمــة   إقرأ في العدد 57 من مجلة الباحثون العلمية الشهرية   الأســاس بــقــلــم الــدكــتــور نــبــيــل طــعــمــة   الإنسان والروح والتاريخ - الــدكــتــور نــبــيــل طــعــمــة   إقرأ في العدد 56 من مجلة الباحثون العلمية الشهرية   الــكــاف والــنــون.. وكــيــنــونــة الــكــون - د.نــبــيــل طــعــمــة   رومــــا والـــشـــرق - د. نــــبــــيــــل طــــعــــمــــة 
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1022
http://www.http://albahethon.com/?page=show_det&select_page=51&id=1495
http://albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=1445
http://albahethon.com/book/
http://www.
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1253
http://www.
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=1231
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=1187
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1047
http://albahethon.com/?page=show_det&select_page=48&id=680
http://www.albahethon.com/?page=show_det&select_page=51&id=1001
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/book/
http://www.
http://www.
http://www.albahethon.com/book2012/index_s.html
http://www.albahethon.com/book2012/index.html

إقــرأ الـعـدد الـجـديـد مـن مــجــلــة الــبــاحــثــون الــعــلــمــيــة خبر عاجل
0  2013-02-21 | الأرشيف مقالات الباحثون
صُنع في الفضاء - د. سائر بصمه جي
صُنع في الفضاء - د. سائر بصمه جي

يندفع سابر فضائي بسرعة في طريقه عبر الغلاف الجوي لتيتان ويهبط بسلام على السطح بعد بليون كيلومتر من على الأرض، تملأ الآلة كيساً من رقائق البطاطا. لم يعتقد جورج كوبينولينر بأن أكبر أقمار زحل كان لدينه خصائص مشتركة من محل وجباته السريعة على الأقل إلى أن استدعته وكالة الفضاء الأوربية إيسا Eurpean Space Agency- ESA.
تجري شركة كوبينولنير هيبيرشول غوتيغنين التقينة تجارباً في الأنفاق الهوائية وتحسب الديناميكيات الهوائية لمركبة فضائية بما فيها مركبة إيسا. هذه المرة لدى إيسا مطلب غير عادي: هل يمكن لعلماء الشركة ومهندسيها أن يحتاجوا وقتاً خارج عملهم اليومي للمساعدة في إيجاد طريقة لتعبئة الرقائق بشكل أسرع؟ التزم فريق كوبينولينر لهذا كما ينبغي. وحالاً وجدوا طريقة لملء 50% أكثر الأكياس التي تستعمل حيَل القوى المحركة الهوائية الذكية وذلك من خلال دفقات هوائية تسرع الرقائق في خط الإنتاج.
قد يبدو غريباً أن إيسا تساعد بشكل حتمي بمثل هذه الصناعات غير الفضائية. ومع ذلك فهي تصنع مفهوماً اقتصادياً جيداً. إنها تنفق عشرات بلايين الدولارات على البحوث كل سنة. فلدى كل من إيسا وناسا ووكالة الفضاء اليابانية جاكسا JAXA للحصول على معلومات من بعضها بعضاً بأفضل تقنية وبأفضل تسهيلات في العالم بأسره. وذلك ما يقوله فرانك سالزغيبر رئيس مكتب الحوالات ونقل التقنية لإيسا في ذووردويجك في هولندا: "تكسب الأفضل لكل دولار تدفعه لجباة الضرائب".
انس الحكايات التي تدور عن اختراع ناسا عن التيلفون من أجل دروع فضائية والفيلكور لتثبت المواد في حالة انعدام الجاذبية، وشراب فاكهة التانغ لتحسين طعم الماء المعالج. كل هذه المواد من ناسا موجودة لتكون فقط في متناول اليد. على كُلٍ، المزيد من التقنيات الأخرى من الصناعات الفضائية تصنعها لتدخلها في حياتنا اليومية. هذه القصة عن كيفية هم أحضروها إلينا من عزلة الفضاء البارد.
يلخص البائع سلازغيبير الحاذق بثقة وبلسان طلق عمله وهو أن يروج فوائد التقنية الفضائية فهو مسلح بمعرفة واسعة بما يحدث في مختبرات إيسا وله عين ثاقبة حادة يكتشف بها أين يمكن أن تُستعمل هذه المواد. يسافر هو وشبكته "مندوبو المبيعات الفضائية" في أوروبا ليقدمو خبراتهم الفضائية للشركات التي تحتاج إلى حلول تقنية. ينقل الفريق المؤلف من عشرة مدراء تقريباً 24 تقنية كل سنة.
التيفلون Teflon وهي مادة لدائنية عالية المقاومة وصامدة أمام الحرارة والرطوبة قد أعطانا البرنامج الفضائي تقنيات البرنامج الفضائي تقنيات الأشياء الأذنية الثمينة التي تَمضي بطريقها ما وراء المقالي التي لا تلصق.
يجني فريق سلازغيبير أرباحاً مذهلة ومفاجئة. من الواضح أن الآخرين يميلون لتحقيق هذا في أية حال والتي تترك فريق المبيعات الفضائية بأن "يعصر الليمون حتى آخر قطرة". لكن كل هذا التفل هو عُشر التأثير الأكثر روعة.
يعمل بول فيرنون سمساراً لدى إيسا في مجلس الوسائل التقنية والعملية للمملكة المتحدة في ديرسبيري، اكتشف فرصة مفيدة قبل خمس سنوات حين كان يزور مختبر جامعة الملكة ماري في لندن. كان لديه إلهام وفكرة جيدة عندما أراه المهندس (إيجاز حق) بعض الأدوات الفضائية غير العادية من خلال مجهر. يتم إعطاء تدفئة معتدلة من خلال تيار كهربائي ودعامات صغيرة لطبقتي بلاستيك التي يمكن أن تنحني بما يكفي للسيطرة على موقع محدد لمرآتين على قمر صناعي.
من أجل التفكير بالإنتاج الفضائي، اقترح فيرنون على (حق) أن يضع الدعامات في سائل ليرى ماذا يحدث. لدهشتهما، اكتشفا أن نسبة الانحناء تعتمد على لزوجة السائل وغير ذلك وأن النسبة قد يتم تحديدها من إلكترونات الدعامات المقروءة خارجاً. يتذكر فيرنون: "كان تفكيري حيث يمكنك أن تدفع نقداً لكثافة لزوجة يمكن التخلص منها. وبعد ذلك فكرت بالسوق الطبية".
إنها فكرة حكيمة، فالمرضى المعرضون للخطر جراء النوبات أو السكتات القلبية يحتاجون إلى فحص لزوجة دمائهم بانتظام لكي يعرفون متى يأخذون عقاقير لتمييع الدم: إذا كان الدم سميكاً جداً فقد يتخثر ويتجلط، إنما إذا كان الدم مائعاً جداً فقد ينزف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. تم الدفع للسوق العالمية ما يزيد عن بليون دولار لكثافة اللزوجة. أسس فيرنون شركة تدعى ميكروفيسك لتحول الدعامات الفضائية إلى أدوات سهلة يمكن حملها باليد. مازالت أدوات ميكروفيسك في حالة تطوير، لكن حتى الآن تشير اختباراتها السريرية أنها ستغدو ذات دقة أكثر حين العرض.
إذا كان يوجد تقنية فضائية والتي تُستعمل على الأرض أكثر من غيرها، فهي الـ GPS. بالإضافة إلى استخداماتها المعروفة جيداً، فإن استعمالاتها وتطبيقاتها مذهلة ومربكة. التنبؤ بالفيضان وتعقب النفايات الخطرة ومراقبة آثار الكربون الفردية، كل تلك هي بضعة من مجالات فوائدها التي يفيدنا بها موقع تقنية قمر صنعي.
ربما الاستثناء الأكثر والطريف الاستخدام الذي أتى من العامل المساعد للتقني السابق آندي لوورينغ. في عطل نهايات الأسبوع، يتمتع لوورينغ بمشاهدة سباق الدرجة الأولى على التلفاز مع أصدقائه بينما يلعب لعبة سباق السيارات على لوحة مفاتيح الحاسوب، يستذكر قائلاً: "نقول (هيه) ألن يكون هذا رائعاً إذا استطعنا أن نجمع الاثنين سوية، لذا يمكننا أن نخوض السباق ضد سائقي برنامج F1  بشكل حقيقي وليس ضد الحاسوب؟".
قد كان لدى لوورينغ رؤية عن كيفية عمل هذا. يتم تجهيز سيارات F1 الحديثة بمئات الحساسات التي تجمع المعلومات بوساطة بارامترات أو عوامل ثابتة مثل الصمام والكابح والمسرع ومن ثم تعيدها إلى مواقعها. فبالأساس، يتم تزويد قياس المسافة عن بعد ونسخ طبق الأصل لسيارات افتراضية والتي قد تكون مرسلة فعلاً: وفي الوقت نفسه يوجه مفاتيح المشاهدين عن طريق الشابكة(الإنترنت). العلم الأحمر هو وحده فقط العامل الثابت وهو الأكثر أهمية لكل مواقع السيارات؛ أما كل سيارة مزودة بمقتفي GPS، فهي غالباً ما تكون مضبوطة عند 15 متراً وهذا لن يجدي نفعاً أثناء اللعب.
وعلى مضض اتجه لوورينغ إلى طريق سالزغيبيرغ في إيسا للمساعدة. في ذلك الوقت، كانت إيسا تتولى المنافسة لإيجاد استعمالات جديدة من أجل ما هو قادم إلى أوروبا وبدائل هي أكثر دقة لـ GPS المدنية الأمريكية تدعى غاليلو. فاز لوورينغ بسمعته الإقليمية وتلقى أكثر من 80,000 جنية لتطوير فكرته إلى أبعد مما هي عليه.
بعد انطلاقة غاليلو بأربع سنوات، أشار طاقم سالزغيبيرغ إلى أن تقنية لوورينغ قد تكون جسراً يصل طرفي الفجوة وتعالج بعض الأخطاء لملاحة الأقمار الصنعية الحالية تحسب أدوات GPS العادية مواقعها الخاصة منذ الوقت الذي تتلقى به إشارات من عدة أقمار صناعية ذات مدارات معروفة. على كل حال، تبدأ الأفكار بالانسلال عندما تشوش التقلبات الجوية سرعة الإشارة. ولتفادي هذا، تقدر خدمات عالمية مثل أومينستار الأخطاء عبر كل أقمار GPS وترسل التصحيحات المعدلة إلى المتعهدين بها.
تتعهد الآن شركة لوورينغ الجديدة بخدمة أومنيستار. يعدها سالزغيبيرغ أنها أحد قضاياه الناجحة الرئيسة والمهمة كلما كان لدى الشركة طلبات من 20,000 لاعب متحمسين لاختبار هذه التقنية. في تشرين الأول، أكثر من 5000 لاعب اختبر النسخة التجريبية الأولى لهذا البرنامج لسباق GT ووجد فريق لوورينغ أنهم قد يقيسوا موقع السيارات بحوالي 5 سم. الآن يجري لوورينغ محادثات مع صناع مهمين للألعاب وذلك لإبرام عقود مؤكدة ولعلها لن تكون متأخرة قبل أن يتمكن المتراخون من الجلوس والمشاهدة بأن يتسابقوا جنباً إلى جنب مع لويس هاميلتون.
عبر الأطلسي، ناسا هي وراء بعض الأرباح الخيالية التقليدية للصناعات الفضائية. من بين هذه المنتجات الأفضل والمعروفة هي منظف كهربائي محمول يعود إلى شركة بلاك وديكر ويدعى بقاتل الغبار. طلبت ناسا من بلاك وديكر أن تصمم حفارة تقدر على اختراق ثلاثة أمتار داخل سطح القمر يكون فيها الاستهلاك الكهربائي منخفضاً. تمكنت الشركة وبكفاءة أن تصمم مكنسة كهربائية تعمل على المدخرات.
ثم إن هنالك قصة الجراحيَن جورج نوون ومايكل ديباكي الراحل من جامعة بيلور الطبية في تكساس. بعد عام 1984، قاما بإنقاذ حياة مريض كان يعاني من نوبات قلبية وذلك بعملية الزرع. لعقود قام جيباكي بتطوير مضخات دم صنعية لتساعد القلوب الضعيفة وبالتعاون مع نوون أراد بأن يبدع جهازاً ذا تصحيح أفضل. وقد حدث ذلك، كان المريض المتعافي هو ديفيد سوسير مهندس صاروخ ناسا.
كان لدى موسير خبرة ومعرفة بالمضخات الضخمة التي تغذي بالوقود الدافع لمحركات المكوك الفضائي وقد تعرف إلى ثلاثة مهندسين في ناسا الذين قاموا بالمساعدة. قدمهم إلى ديباكي ووون وشرعوا بالعمل على "التدفق المحوري" لمضخة المكوك الفضائي التي تحوي مروحة تشبه البرغي مختومة في أنبوب. التجارب التي أجريت على النسخ الأولى دمرت خلايا الدم التي تعبر مجرى الدم، لكن بعد 50 محاولة استقروا على تصميم كان جيداً جداً من أجل اختباره على الحيوانات. يقول نون: "قامت ناسا بتجربة على ضخ الوقود، لكن ليس على ضخ الدم".
أخيراً، كان لدى ديباكي ونوون مضخة جاهزة عندما انتابت سوسير نوبة قلبية. لربما كانا قادرين على استخدامها لتقوية قلبه بدلاً من الزرع. ومع أن عملية الزرع كانت ناجحة، إلا أن سوسير مات متأثراً بالسرطان. مع ذلك ومنذ 2003 تم زرع المضخة في أكثر من 400 مريض كانت قلوبهم في حالة مرثية. تكمن منافع هذه المضخة كونها موثوقة جداً لأن فيها جزء متحرك بدلاً من صمام، وبالإضافة إلى إصدار ضوضاء أقل. بشكل حاسم، حجمها الصغير يعني أنه بالإمكان أن يتم زراعتها في الأطفال.
في هذه الحالة كان الجراحان محظوظين بأنهما عثرا على الخبير الصحيح، لكن هذه الحالة لم تدم. تحدث قصص عديدة ناجحة تنجم فقط عن خيال سماسرة حوالات ونقل تقنية الوكالة الفضائية والذين يتولون مهاماً ثقيلة بمتابعة معضلات الزبائن والوكلاء ليعطوا حلاً خفياً ضمن مصرف التقنية المتوفرة، مع أنه يوجد شبكة مواقع، فغالباً ما يتم تدوين قاعدة البيانات والنشرات الدورية والنتائج لدى المعرفة العامة للسمسار. تقول ميشيل بريك مديرة الشراكات التجديدية في ناسا بمركز جونسون في هوستون بتكساس: "إنه من المؤسف إنه لدي العديد جداً من الخلايا الدماغية، ليته بوسعي أن أخزن كل ما يخرج من تقنياتنا ومعلومات في عقلي كي أتحدث عندما أكون خارجة، وأن يكون باستطاعتي أن أربط وأصل بين جميع النقاط".
تستشهد بريك بالعديد من حالات المنتجات الفضائية. إحدى هذه الحالات، تشرح عن كيفية استخدام التقنية لجزء من مركبة فضائية التي تمكن لآلاف الناس بأن يروا دون نظارات أو عدسات لاصقة تدعى لادار LADAR، وتعمل هذه التقنية على غرار الرادار، فهي تجمع مدى الجسم في الوقت الذي يستغرقه بالنسبة لنبضة لتصل إليها ومن ثم يتم عكسها. يكمن الاختلاف الجوهري في أن النبضات هي أشعة الليزر بدلاً من موجات الراديو.
اللادار هي التي تسمح للمركبة الفضائية بأن تلتقي بدقة الميلميتر. على أي حال، بالنسبة لأولئك المصابين بقصر النظر فالسمة الرئيسة هي أنها تستطيع أن ترسل وتتلقى النبضات لآلاف المرات بالثانية. عادة حينما يخضع المرضى لجراحة من أجل تصحيح أعينهم بالليزر، يستخدم الجراح آلة تصوير فيديو لتعقب موقع العين لكي تكون الأهداف الليزرية الجراحية في موقعها الصحيح على القرنية. لكن عيني الشخص قد تجعل حركات الساكديك Saccadic سريعة بحيث لا تستطيع آلة تصوير الفيديو من التقاطها وهذا يؤدي إلى إجبار الجراحين إلى أن يلغوا العملية.
ومع الأرباح الخيالية والمفاجئة التي تستحق الكثير جداً والتي تأتي من الصناعة الفضائية، فقد تعمل الحكومات جيداً بأن تعتبر النتائج الواسعة تضيق وتقلل من ميزانية الوكالة. مع أن الأعضاء يقرون بأن الشركة صامدة في وجه الكساد العالمي، ومع أنهم يطلبون ميزانية مقدارها 800 مليون كزيادة للسنة القادمة، فإن ناسا مرت بأوقات عصيبة. حيث هبطت بشدة نسبة الميزانية الاتحادية الكلية التي تم إنفاقها على الوكالة الأمريكية منذ تسعينيات القرن العشرين. لم يقرر مجلس الشيوخ إلى الآن فيما إذا هذه الإعانة يجب أن تعتمدها للعودة إلى الاستكشاف الفضائي البشري. تقول بريك: "إنني أقدر بأن حكومتنا لديها الكثير من الحديد لتضعه في الأتون وإني أقر بالقرارات التي تزود ناسا بالميزانية وأتحدى موظفي ناسا بأن يحصلوا على ميزانية أكثر مما قد أخذوه".
 من السخرية، أن المنتجات الفضائية التي تثبت الأهمية الأفضل للصناعة الفضائية لم تبرز حتى في خطة مهمة أساسية. إنها التقنية التي تسمح للأطباء بأن يبحثوا عن خلاصة واهنة للأورام في غرامات متراكمة تتيح لهم بأن يتفحصوا سرطان الثدي بدون اللجوء إلى المبضع. إنها تجنب النساء الألم والتعرض للإشعاع والندوب، في حين تقوم الرعاية الصحية الأمريكية بقطع الفواتير والتي تُقدر ببليون دولار سنوياً. وفي النهاية، تنقذ حياة الكثيرين. إذاً من أين جاءت؟
وُضعت وجاءت ببساطة من غلطة. بعد أسابيع من انطلاق تلسكوب هابل الفضائي في نيسان 1990، كان مهندسو ناسا مشدوهين لاكتشافهم بأن المرآة فيها عيب وأنها تنقل صوراً مشوشة ومشوهة ورؤى غير واضحة. التصليح يعني استعمال بصريات مصححة في المعبر الذي يعرضه منظار هابل كلما قدمت هذه الصورة كي يتم التعرف عليها.
لكن رواد الفضاء لم يكونوا قادرين على أن يمسكوا بأنفسهم لأكثر من ثلاث سنوات. قد نفد الصبر، قام علماء ناسا بالبحث عن أساليب خاصة تتعلق بتصحيح الصور. وحالاً ما أصبحوا خبراء في معالجة الصور الرقمية وابتكار برنامج ليوضح هذه الصور بشدة وبإزالة المعالم التي لا لزوم لها بشكل إحصائي. ومنذ عام 1994، البرنامج نفسه استعملته شركة لورد في دانبيري بكونيكتيكت لفحص سرطان الثدي. تقول بريك: "بالنسبة لي إن ذلك كان مثالاً رائعاً عن تقنية الفضاء كونها تفيد الناس".
ولعل أحدث ما يتم التحضير له هو وضع المصانع في مدارات حول الأرض، وهي الفكرة الرائدة لشركة مانغنابارفا في ليشسترشاير، في بريطانيا والمختصة في تطوير التقنيات للبيئات القاسية، حيث طورت معدات صناعية ذاتية العمل يمكن وضعها في مدار حول الأرض أو حتى على سطح كواكب أخرى بهدف صنع المكونات اللازمة لصنع الأقمار الصنعية ومحطات الفضاء أو صيانتها.
وتبعاً لما يقوله أندرو بوير مدير الشركة فإنه حتى الآن وعندما نرغب بصنع معدات كبيرة الحجم للاستخدام في الفضاء فإننا نضطر لطيها بإحكام ليسهل على مركبات الفضاء نقلها، وهو أمر لن نضطر إليه إذا أمكن صنع هذه المعدات في الفضاء، وهكذا، سيمكن للمصممين إعداد تصاميم أبسط دون الحاجة إلى إضافة أوزان أخرى للتعامل مع الجاذبية الأرضية كما سيتم توفير المبالغ التي كانت ستنفق لنقل هذه المعدات إلى الفضاء.
ويقول بوير: إن مصانع الفضاء ستساعد في جعل رحلات الفضاء البعيدة مثل الرحلات المأهولة إلى المريخ أسهل وأقل كلفة، إذ سيكون انطلاق مركبة الفضاء المريخية من الفضاء وليس من الأرض.
ويضيف بوير: إن التكنولوجيا الجديدة التي أطلق عليها الاسم كومبا copma ستكون متوفرة للاستخدام العملي والتجاري خلال السنوات العشر القادمة.
حتى حين تفشل المهام التي تبتعد ملايين الكيلومترات في أعماق وظلمة وبرودة الفضاء، فبوسعها أن تنجح نتيجة أجمل أحلامنا التي نحملها هنا على الأرض.



المصدر : الباحثون العدد 68 شباط 2013
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق
عدد القراءات : 10167


هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
الاسم :
الدولة :
عنوان التعليق :
عدد الأحرف المسموح بها 500 حرف نص التعليق :
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1070
http://www.http://albahethon.com/?page=show_det&id=1698
http://www.albahethon.com/?page=show_det&select_page=51&id=1556
http://www.albahethon.com./?page=show_det&id=1472
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1420
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1374
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=1350
http://www.albahethon.com/?page=show_det&select_page=49&id=1326
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/?page=show_det&select_page=51&id=1275
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=1208
http://albahethon.com/?page=show_det&select_page=51&id=1165
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=1140
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1119
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1094
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/book/
http://albahethon.com/?page=show_det&id=977
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=934
http://www.albahethon.com/?page=show_det&select_page=51&id=877
http://albahethon.com/?page=show_det&id=866
http://albahethon.com/?page=show_det&id=792
http://albahethon.com/?page=show_det&id=767
http://www.
http://www.albahethon.com/book/
http://albahethon.com/book/
http://www.alazmenah-ti.sy/



Copyright © albahethon.com . All rights reserved.