السادة مجلة الباحثون
لا أجمل من كلماتكم كمحطة أولى , وما أتعبها من كلمات
لن أطيل ..
فما ذكرتموه عن لسان علماء الإختصاص النفسي دقيق , لكن أود أن أضيف أيضا إلى أننا كقراء اليوم , بتنا نقع في فخ القراءة السلبية , فأنا "كقارئ" أتعبتني تلك الكلمات السوداوية من الأزمة إلى الإحباط مرورا بـ"الحاقدة-الألم-الحزن-الأسى- إلخ" رغم وجودها اليومي.
يا سادتي بتنا نقرأ بسلبية, فرغم ذكركم لكلمة علاج , إلا ان وقعها كان سلبيا ..
فلا أمل كما قالوا من نادوا به.. ونحن سوداويين أيامنا مختلطة بسيل دماء !!
ولكم الشكر |