الشباب.. والهوية العربية.. بقلم: ميساء نعامة   وجيه بارودي في جوانب من شعره وطبِّه.. بقلم: عبد الرحمن الحلبي   البدانة... ظاهرة مرضية متفاقمة..إعداد: محمد بن عبدو قهوه جي   الاستفادة من المخلفات الزراعية للحصول على منتجات صديقة للبيئة..إعداد: نبيل تللو   عالَم الخَـفَاء والتاريخ الوجودي للإنسان..إعداد: لمى قـنطار   ما أروع الحجارة حين تتكلم!..نص من دلتا النيل بثلاث لغات قديمة.. كان أصل «علم المصريات» ونص بالآرامية على حجر تيماء كشف صفحات من تاريخها القديم.. إعداد: محمد مروان مراد   البحث عن الطاقة في أعماق مادة الكون.. الدكتور محمد العصيري   هل نحن متقدمون على أسلافنا...في كل شيء؟..إعداد: المهندس ملاتيوس جبرائيل جغنون   ثقوب سوداء تنبذها المجرات .. ترجمة: محمد الدنيا   صفحات من تاريخ التصوير الفوتوغرافي.. يعمل الإنسان دوماً لتخليد حياته بشتى الوسائل وكذلك الحضارات والممالك..إعداد: عصام النوري   أبولودور الدمشقي.. أعظم معمار في التاريخ القديم..إعداد: د. علي القيّم   أدوات الحرية المالية سندات الدين (Bond Basics) الجزء الثاني .. بقلم : إيفلين المصطفى   إحياء القيمرية (عمل بحثي)..إعداد: حسان النشواتي   حقيقة اكتشاف أمريكا..إعداد: د. عمار محمد النهار   التقانة النانوية.. سباق نحو المستقبل..إعداد: وهدان وهدان   الكيتش (kitsch) (الفن الرديء) لغة جديدة بصبغة فنية..إعداد: محمد شوكت حاج قاب   الكواكبي فيلسوفاً.. بقلم: د. حسين جمعة   فقراء ولكنهم الأغنى بين الأغنياء.. بقلم: د. اسكندر لوقــا   التربية أولاً .. بقلم: د. نبيل طعمة   ساقية جارية..بقلم: د.نبيل طعمة   الأبنية الدينية في مدينة دورا أروبوس.. إعداد: وفاء الجوابرة   أطفالُنا بين عالمِ الخيالِ والواقع .. إعداد: د. زهرة عاطفة زكريا   شاعر الشام.. شفيق جبري.. بايعه الشعراء والأدباء وهو في الثلاثين من عمره.. ثار على الفساد والاضطهاد، ودعا إلى البناء والإبداع   قسنطينة.. عاصمة الثقافة العربية 2015.. مدينة الجسور المعلّقة والمساجد التاريخية والقامات الفكرية المبدعة   عودة السفينة الهوائية.. إعداد: محمد حسام الشالاتي   الملح.... SEL..الوجه الآخر.. إعداد: محمد ياسر منصور   مملكة أوغاريت بالأزرق اللازوردي..إعداد: د. علي القيّم   أدوات الحرية المالية ..سندات الدين (Bond Basics) الجزء الأول   كيف نتعلم من إبصار الخنفساء..إعداد: د.سائر بصمه جي   أسرار النوم.. أصله ومظاهره واضطراباته..إعداد: رياض مهدي   سور مدينة القدس وأبوابه.. إعداد: ياسر حامد الأحمد   المرأة الأم وجمالياتها..حيث توجد المرأة يوجد الجمال والذوق والحسّ الصادق بالحياة..المرأة صانعة الحضارة وشريكة حقيقية في المنجزات الإنسانية   تقنية جاسوسية تنتهك خصوصيتنا وتسرق بياناتنا البلوتوث Bluetooth   برامج التدخل المبكر لذوي الاحتياجات الخاصة الأهمية والمبررات   الوطن - الأرض / الأرض - الوطن.. بقلم: د. اسكندر لوقــا   معركة الهارمجدون.. بقلم: الدكتور نبيل طعمة   كنوز المخطوطات الإسلامية في مكتبة الكونغرس.. أول مصحف مترجم في العالم، وصور نادرة لبلاد الشام.. 300 ألف كتاب ومخطوط في العلوم والآداب والفنون   رأس السنة .. بقلم: الدكتور نبيل طعمة   الحقيقة المعتّم عليها بين ابن خلدون وعمالقة الغرب .. بقلم: د. عمار محمد النهار   محمد كرد علي.. رائد الإصلاح والتنوير.. بقلم: محمد مروان مراد   المتاحف.. بقلم: عدنان الأبرش   الحكمة الصينية.. ترجمة الدكتورة ماري شهرستان   تصميم المقررات التعليمية عبر الإنترنت.. بقلم: علا ديوب   ظاهرة متفاقمة في عالمنا المعاصر: التلوث الصوتي (الضوضاء).. بقلم: عصام مفلح   كيف نتلافى الغضب أمام أطفالنا.. بقلم: سبيت سليمان   الجولان بين الاحتلال ونهب الآثار.. دراسة أثرية وتاريخية.. إعداد: ياسر حامد الأحمد   فاغنر، العبقري الذي فَلْسف الموسيقى .. بقلم: د. علي القيّم   لا بعد ثالثاً في الفن الإسلامي ولا اسم للفنان المبدع .. بقلم: ممدوح قشلان   استخدام التكنولوجيا صديقة للبيئة للتحكم في انبعاث الملوثات..إعداد د. محمد سعيد الحلبي   الفرن الذي بداخلنا.. إعداد: د.سائر بصمه جي   آفاق العلم والخلايا الجذعية.. إعداد: رياض مهدي   الكيمياء الحيوية واستقلاب السكريات.. إعداد: محمد عبدو قهوه جي   مَلِكُ الثـِّقَابِ (إيفار كروغر وفضيحة القرن المالية).. ترجمة: د. خضر الأحمد   دور الجمعيات الفكرية والعلمية في الأزمات الوطنية.. بقلم: د.نبيل طعمة   التحنيط من ماضيه إلى حاضره..إعداد: نبيل تللو   جغرافية البشر ..الإنسان .. خفة لا تحتمل .. وثقل بلا حدود .بقلم: الدكتور نبيل طعمة   الغبار بين المنافع والأضرار.. إعداد: د.سائر بصمه جي   الفيتامينات عناصر غذائية أساسية متوفرة في الطبيعة   القرآن يعلمنا أدب الحوار .. إعداد: إبراهيم محمود الصغير   تينبكتو: أسطورة الصحراء تنفض غبار الماضي وتعود لتواصل عطاءها الحضاري   العفويّة الأنثى جداً؟!؟ والعفوية المتوحشة؟!؟ (2-2) .. بقلم: حسين عبد الكريم   كيف نبني طلابنا: بالمعارف أم بالكفاءات(1)؟ ترجمة الدكتورة ماري شهرستان(3)   تدهور مستوى المهنة الطبية.. د. صادق فرعون   الشباب العربي إلى أين؟ ( بين الواقع والطموح).. د. موفق دعبول   التكاثر تقسيم.. بقلم: د.نبيل طعمة   الموسيقى.. منها ما كان شافياً ومنها ما كان قاتلاً.. د. علي القيّم   خام الزيوليت.. وجوده في سورية.. إعداد: منذر ندور   الصوت وخصائصه "اختراق جدار الصوت"   دور الإرشاد في تعديل السلوك.. بقلم: سبيت سليمان   البطاطا.. هل يمكنها إنقاذ العالم من الجوع؟   العمارة العربية الإسلامية ..خصائصها وتطورها عبر العصور..إعداد: د. عبد القادر الريحاوي   لماذا بعد العام 2000؟ .. بقلم: د. اسكندر لوقـا   تغيير المستقبل.. بقلم: الدكتور نبيل طعمة   علم أسماء الأماكن وإشكالات تطبيقه في لغتنا العربية   الفستق الحلبي..التذوق الفني التراثي لسكان بلاد الشام ما يزال حياً برغم آلاف السنين   معالجة مياه الصرف الصحي والنفايات وأهميتها على منظومة الإنسان الصحية والبيئية   «غوتيه: شاعر الإنسانية المرهف».. بقلم: إبراهيم محمود الصغير   الحرية المالية وأدوات بناء الثروة ..الجزء الثاني ..بقلم :إيفلين المصطفى   العفويّة الأنثى جداً؟!؟ والعفوية المتوحشة؟!؟ (1-2).. بقلم: حسين عبد الكريم   التوحد والصحة الإنجابية..فجاجة الوالدين والأم الثلاجة سبب للإصابة بالتوحد الطفولي   التراث الثقافي اللامادي في سورية..الحرف التقليدية وطرق توثيقها   الهدايا: رسائل عشق خالدة .. مدن مترفة، ومعابد شامخة، ومجوهرات نفيسة .. كرمى لعيون المحبوبات الفاتنات   ذوبان الثلوج القطبية يهدد الكائنات الحية على كوكب الأرض   ثروة الأمم الأهم:الموهوبون – التجربة السورية.. نبيل تللو   بابل وماري وخفايا حمورابي .. بقلم: د.علي القيّم   البارود المتفجر والأسلحة النارية والمدفعية في عصر المماليك (648-923 هـ = 1250-1517م)   الجسيمات الأولية في رؤية معاصرة   بارقة أمل: فنزويلا .. بقلم: د. اسكندر لوقـا   لَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بهَا (قصةٌ ماليّةٌ حقيقيّةٌ مثيرةٌ) ..بقلم: هاري مارك بولوز   التطور القانوني لجرائم المخدرات.. الدكتور عبود علوان منصور   مسؤولية المجتمع الأهلي في الأزمات – د.نبيل طعمة   الجدران الصامتة - بقلم: الدكتور نبيل طعمة   بغداد: عاصمة الثقافة العربية عام 2013 ..دار السلام والمجد: رفَعت راية الحضارة، وأنارت الدنيا بالعلوم والآداب طوال قرون.. بقلم: محمد مروان مراد   الحجامة.. "خير ما تداويتم به" .. عصام مفلح   أصول التفاح لعلاج أمراضه.. ترجمة محمد الدنيا   التجليات الصوفية في شعر د.زكية مال الله .. إعداد: عبد اللطيف الأرناؤوط   دورا أوروبوس.. إعداد: وفاء الجوابرة   البدانة ظاهرة مرَضية متفاقمة ..لا للإفراط في تناول الطعام.. والخلود للكسل والراحة.. إعداد: محمد عبدو قهوه جي   الوسواس القهري وأنموذج الشخصية ..عبد الباقـي يوســـف   السيارات الصديقة للبيئة ودور وزارة النقل في دعم انتشارها محلياً   التعلّم الإلكتروني..علا ديوب   قرطاج ..المهندس ملاتيوس جبرائيل جغنون   طُرق ترميم ومعالجة الرُّقُم الطينية..إعداد: نانسي بدرة   تأثير الحرب على المجتمعات ..جان- فانسان اولندر   ماضي الجيولوجيا وحاضرها في سورية .. بقلم: منذر ندور   التبغ في التراث العربي.. بقلم: الدكتور محمد ياسر زكّور   أبو الطيب المتنّبي ..مسافر زاده الخيال.. بقلم: د. علي القيّم   لماذا هزيمة العُرابيين؟..بقلم د. اسكندر لوقا   أبحث عن شيء - د.نبيل طعمة   الجراحة الافتراضية.. بقلم: د.سائر بصمه جي   عالم مادي - بقلم: الدكتور نبيل طعمة   مجلة الباحثون العدد 68 شباط 2013   المحطة الأولى - لولا فسحة الأمل   غــيــوم الــســمــاء - بقلم الــدكــتــور نــبــيــل طــعــمــة   رحلة النقود عبر التاريخ - وهدان وهدان   لماذا..الهيكل!؟ - الدكتور نبيل طعمة   الحرب حرب..بقلم د. اسكندر لوقا   سـيروس (النبي هوري):بوابة سوريـة الشمالية.. حضارتها غنية ومسرحها من أكبر مسارح الشـرق - علي القيم   العدد في الحضارات المختلفة - د. موفق دعبول   موجات غير مألوفة - المهندس فايز فوق العادة   القدس بين العهدة العمرية والصهيونية الباغية - * المحامي المستشار: أكرم القدسي   هجرة بني البشر: أسبابها وأشكالها ونتائجها - إعداد: نبيل تللو   المنحى التكاملي في تدريب المعلمين - علا ديوب   المسرح البريختي والتغريب- إبراهيم محمود الصغير   صُنع في الفضاء - د. سائر بصمه جي   حرفة المحتسب في العصر العباسي - محمد فياض الفياض   سواتل خطرة على الأرض - ترجمة محمد الدنيا   منجزات الثورة التقنية الإلكترونية المعاصرة* محمد مروان مراد   غابرييل غارسيا ماركيز من محلية كولومبيا إلى رحابة العالم- عبد الباقي يوسف   التربية والتنمية المستدامة وعلاقة ذلك بالبيئة - د. عبد الجبار الضحاك   من الشاي إلى الكيوي..من أين جاءت؟ وكيف وصلت إلى أطباقنا؟- محمد ياسر منصور   أخطر عشرة مخلوقات   هل مات الشعر؟!- د. علي القيّم   تقرأوون في العدد 67 من مجلة الباحثون العلمية الشهرية   المحطة الأولى - المكتبات الرقمية   الــزيــتــون والــزيــت بــقــلــم الــدكــتــور نــبــيــل طــعــمــة   البحر في القرآن - إبراهيم محمود الصغير   الــشــرطــة الــفــكــريــة - د.نــبــيــل طــعــمــة   الإعلام وتأثيره في ثقافة الطفل - سبيت سليمان   البحث ما زال مستمراً عن الأصول الآرامية - د.علي القيّم   التعاطي السياسي في وطننا العربي مابين المعرفة والانفعال - د. مرسلينا شعبان حسن   الحركة التشكيلية السورية... البداية والتطور البداية والتطور - ممدوح قشلان   دراسة تحليلية وتقييمية لخام الكبريت الطبيعي المكتشف في سورية - منذر نـدور   رحلة إلى كوكب عطارد لم يحدث قبلاً أن أخذت مركبة فضائية مداراً لها حول كوكب عطارد لكن هذا الأمر لن يطول كثيراً - ترجمة: حازم محمود فرج   القدس في خريطة مادبا والوثائق التصويرية التاريخية - المهندس ملاتيوس جبرائيل جغنون   دور المنهج الخفي في مدارسنا - وسيم القصير   الجريمة - ترجمة وإعداد الدكتورة ماري شهرستان   بيمارستانات الشام أرقى وجوه الحضارة العربية الإسلامية العرب رسل الخير والمحبة، وروّاد العلم والإبداع الإنساني - زهير ناجي   أخطاء النساء في كتاب الجسد المرأة كيف تعرف عشقها؟- حسين عبد الكريم   بصمات عربية دمشقية في الأندلس - غفران الناشف   عبارتان بسيطتان تختصران أعظم منجزين علميين في تاريخ البشر - محمد مروان مراد   عندما يرتقي الإنسان في درجات الفضيلة - عبد الباقي يوسف   الصدق والصراحة في السيرة الذاتيّة - مها فائق العطار   الزلازل تصدُّع القشرة الأرضية - ترجمة محمد الدنيا   المحميات الطبيعية ودورها المهم في الحفاظ على البيئة واستدامتها – سورية نموذجاً - إعداد: نبيل تللو   الفكاهة والظرف في الشعر العربي الساخر - نجم الدين بدر   مشاهدة المواقع الإباحية عند العرب تفريغ نزوة ... أم شيء آخر؟! - د. سائر بصمه جي   ما هو الإسعاف الجوي؟ - محمد حسام شالاتي   حِكم من «المثنوي» - د.علي القيّم   جــان دارك وأســلــحــة الــدمــار الــــشــامــل بــقــلــم الــدكــتــور نــبــيــل طــعــمــة   المؤشِّر والمعيار والمقياس والفرق بينهما - د. نـــبــيــل طــعــمــة   عــيــن واحــدة بــقــلــم الــدكــتــور نــبــيــل طــعــمــة   الــوهــابــيــة إمبــراطــوريــة ظــلامــيــة.. تعيش في الظلام - الدكتور نبيل طعمة   السّكن والسّكينة والسّاكن - بقلم الدكتور نبيل طعمة   الدين المحمدي - د. نبيل طعمة   جماليات التراث وأثره في بناء الأمة - أ‌. د. حسين جمعة   إقرأ في العدد 58 من مجلة الباحثون العلمية الشهرية   الحبُّ في التعريف.. في التصريف.. في المآل بــقلــم الدكتور نــبــيــل طــعــمــة   الــعــالــم الــثــالــث - د. نــبــيــل طــعــمــة   إقرأ في العدد 57 من مجلة الباحثون العلمية الشهرية   الأســاس بــقــلــم الــدكــتــور نــبــيــل طــعــمــة   الإنسان والروح والتاريخ - الــدكــتــور نــبــيــل طــعــمــة   إقرأ في العدد 56 من مجلة الباحثون العلمية الشهرية   الــكــاف والــنــون.. وكــيــنــونــة الــكــون - د.نــبــيــل طــعــمــة   رومــــا والـــشـــرق - د. نــــبــــيــــل طــــعــــمــــة 
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1022
http://www.http://albahethon.com/?page=show_det&select_page=51&id=1495
http://albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=1445
http://albahethon.com/book/
http://www.
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1253
http://www.
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=1231
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=1187
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1047
http://albahethon.com/?page=show_det&select_page=48&id=680
http://www.albahethon.com/?page=show_det&select_page=51&id=1001
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/book/
http://www.
http://www.
http://www.albahethon.com/book2012/index_s.html
http://www.albahethon.com/book2012/index.html

إقــرأ الـعـدد الـجـديـد مـن مــجــلــة الــبــاحــثــون الــعــلــمــيــة خبر عاجل
0  2010-05-02 | الأرشيف مقالات الباحثون
الحرف العربي في اللوحة التشكيلية - محمود شكر الجبوري
الحرف العربي في اللوحة التشكيلية - محمود شكر الجبوري

الكتابة هي رموز خطية بها تصان الأفكار والمعلومات، فهي إذن وسيلة صيانة ووسيلة اتصال، وهي أيضاً وسيلة من وسائل التعبير أسوة بالحركة والكلام.
ولقد شهدت بلاد الرافدين موطن أقدم طريقة للتدوين في القسم الجنوبي منها.
ويعتبر اختراع الكتابة من أعظم المبتكرات الحضارية في تاريخ البشرية، فهي الوسيلة التي نقلت المجتمعات القديمة من ظلام عصور ما قبل التاريخ إلى عصور فجر التاريخ، وعرف السومريون الكتابة لأول مرة في التاريخ، وكانت المدرسة السومرية ثمرة اكتشاف الكتابة وتطورها، وقد ظهرت هذه الوسيلة على شكل صور ورموز ومن ثم مقاطع في الحضارات الأولى للإنسان كالحضارة السومرية في الكتابة المسمارية وفي حضارة مصر القديمة بالكتابة الهيروغليفية، ولتصبح فيما بعد حروفاً هجائية عند الكنعانيين والفينيقيين فعمَّ استعمالها في أكثر مناطق العالم القديم تحضراً.
وانتقلت الكتابة بالحروف الهجائية إلى الآراميين وأخذ الأنباط خطهم من الآراميين. ثم أخذ عرب الحجاز خطهم من الأنباط: وجاء الإسلام وفي قريش من يقرأ ويكتب.
وفي ظل الإسلام اهتم الرسول الأعظم محمد (ص) بأمر الكتابة وأدرك قيمتها لتكون عوناً عظيماً في نشر الدعوة الإسلامية ويعدّ الخط العربي جزءاً من التراث الحي للأمة العربية والإسلامية.
والخط العربي من أهم الفنون التي ورثناها عن الأجداد، ويعد الهوية الفنية لها.
ويرتبط فن الخط العربي بلغتنا: فهو الأداة الناطقة لها، وبالخط العربي دوّن أئمة الفكر العربي والإسلامي تراثنا المجيد بمؤلفاتهم.
ولا نظن أمة من الأمم تداولت الكتابة وعنيت بها، فجعلت منها فناً دقيقاً مفصل القواعد ثابت الأسس مقرَّر الضوابط مثل أمة العرب.

بعد الخط فن الكتابة
هذا هو هدف الكتابة وغاياتها ومعناها الدفين فالعلاقات الكتابية لا تؤدي وظيفة كتابة اللغة وحسب وإنما هي إعمال فنية.
وفن الخط يستطيع أن يعبر بالخطوط المتوازنة ,أرفع وأعمق ما يهز قلب الإنسان من فرح، أو حزن، أو يأس، ذلك هو السحر الذي يسعدنا به الخطاط.
وفن الخط هو أولاً وأخيراً فن الكتابات البديعة والجميلة، وفن الخط يعبر عما تعبر عنة الفنون الأخرى، كالموسيقى مثلاً.. فالموسيقي (يعزف لحناً رائعاً) والخطاط يكتب (نصاً بديعاً) وفن الخط: بصياغته المتفردة لخطوطه الرئيسية والفرعية في وحدة متناغمة منسجمة.. كما يؤلف الموسيقي ألحانه أنغاماً، وهكذا يضع فن الخط بخطوطه أنغاماً متداخلة متعانقة تثير في المُشاهد الإعجاب والحماسة.
وعلى الرغم من هذا الطابع الروحاني الفكري لفن الخط، فلا يجوز إغفال طابعه المادي.. فما زال التجار يفاخرون باستخدام محاسن الخط في الدعاية لسلعهم.

الخط ملكة إبداعية
الخط العربي هو الفن الإبداعي الذي توج الحضارة العربية والحضارات الإسلامية الأخرى، وهو مختلف عن الخطوط الأخرى، ويمتاز عنها، في تجاوزه لمهمته الأولى وهي نقل المعنى، إلى مهمة جمالية أصبحت غاية بذاتها، وهكذا أصبح الخط العربي فناء مستقلاً، ولقد أجمع الكتّاب والمؤلفون في الشرق والغرب على أن الخط العربي فن إبداعي لم ينل عند أمة من الأمم. أو حضارة من الحضارات ما ناله عند العرب والمسلمين من العناية به والتفنن فيه، فاتخذوه أولاً وسيلة للمعرفة ونقل الأفكار، ثم ألبسوه لباساً قدسياً عندما جعلوه مجوداً جميلاً بكتابة آيات القرآن الكريم.

يقول إخوان الصفا في رسائلهم:
( إن أجود الخطوط وأصح الكتابات، وأحسن المؤلفات ما كان مقادير حروفها لبعضها من بعض على (النسبة الأفضل). ولأن الخط ملكة إبداعية، فلقد تنوعت أشكاله حسب اجتهادات وابتكارات كبار الفنانين الخطاطين مثل المحرر وابن مقلة وابن البواب والمستعصمي وغيرهم من الخطاطين المبدعين الذين رسخوا الخط بأنواعه وأشكاله وجعلوا له قيمة جمالية مستقلة وتعمقوا بأسراها وفلسفتها، فكانت قواعد منشورة ورسائل مكتوبة لكبار الخطاطين وقد تضمنت هذه الرسائل آراء ومفردات كثيرة خاصة بفن الخط.

الخط العربي إعجاز في الإجادة والإبداع
لم تتجلَّ عبقرية الفنان العربي والمسلم في ناحية من نواحي الفن بقدر ما تجلت في الخط الذي اتخذ منه عنصراً زخرفياً ابتكره ذهنه الخلاق وابتدع هذا الفنان العنصر الزخرفي، فأتقن الابتداع وابتكره فأجاد وأحسن الابتكار، ولم يتبوأ الخط العربي تلك المكانة في الفن طفرة واحدة، بل أخذ سبيله إليها مرحلة بعد مرحلة حتى وصل أوج النضوج وتمشياً مع سنة التطور والارتقاء، أخذ الفنان يدرك ما في الحروف العربية مما يصلح لأن يكون أساساً لزخارف ما كاد يرسمها حتى بعثت في نفسه شعوراً من ارتياح المتفنن إلى أثره الجميل.


في الخط العربي قيم جمالية ترتبط بقيم عقائدية
ولقد احتلت الكتابة العربية منزلة عظيمة ومكانة كبيرة عند العرب والمسلمين تتقرب من التقديس، فقد ارتبطت الكتابة روحياً بقدسية (القرآن الكريم).
ولعل أول مظهر من مظاهر الفن والجمال التي عنى بها العرب بعد إسلامهم كان في تجميل الخط وتجويد آيات القرآن الكريم.
 والخط العربي عنصر من العناصر التي استعملها الخطاط العربي والمسلم في موضوعاته فقد كان التبرك بكتابة الآيات القرآنية أمراً لا يكاد يخلو منه عمل فني في مسجد أو منارة في الأقطار العربية والإسلامية في أرجاء المعمورة نظراً لخصائص الخط التي تتيح له التعبير عن قيم جمالية ترتبط بقيم عقائدية تجعله متميزاً عن أي عرض إنتاجي آخر.
وفي الخط العربي بالذات تسمو قيمة الشكل بقيمة المضمون حيث, يكتسب الشكل في التكوين الفني قيمته المتعالية والمتسامية من " تعالي" وسموِّ المضامين البليغة والخالدة التي اتجه الخط العربي ولا يزال إلى التجويد الفني السامي في التعبير البصري عنها عبر أداء خط الآيات القرآنية والمقولات السديدة والبليغة وروائع الأعمال الأدبية ولذلك يحاول الخطاطون تأكيد دورهم التاريخي في تقديم الخط العربي تقديماً مبدعاً يزاوج بين أصولية الخط التراثية الملتزمة وبين الاتجاه التجريدي في الفن التشكيلي الحديث. 

المفهوم الجمالي أو الفني في الخط العربي
يمكن تعريف الخط العربي على أنه فن رسم صور الحروف الهجائية والتعبير عن الشكل والمضمون بأصول وقواعد هندسية زخرفية تشكيلية.
ويعد الخط نوعاً من أنواع الفنون التشكيلية وبخاصة عندما يحلق في مجال التكوين الفني للكلمات المكتوبة.
والخط يعد أيضاً ضرباً من ضروب الفنون التشكيلية التي لها دور في بلورة الانفعالات والارتقاء بالرؤية الجمالية.
ولقد شاع استخدام الحرف في الفن الحديث في لوحات الفنانين التشكيليين المعاصرين، لتحقيق مناخ زاخر بالإمكانيات الرمزية والزخرفية في آن واحد وهذا يضيف إلى الفن بعداً جديداً.


تناغم الحروف العربية في اللوحة التشكيلية
يعد فن الخط جزءاً من التراث للأمة العربية وهو من أهم الفنون الجميله التي ورثناها عن الأجداد ويعد الهوية الفنية الخالصة لها.
ويرتبط الخط بلغتنا وتطورها الثقافي ويرجع إليه الفضل في تماسك العرب ووحدتهم، وبالخط حفظ تراثهم وعن طريقه سجل هذا التراث وحفظ من الضياع وبفضله عرف العالم ما شارك به الفكر العربي في بناء الحضارة الإنسانية وإن فن الخط في الحقيقة هو فن الدقة والإبداع دون منازع.


الاتزان والتناسب في بنية الحروف العربية
يعد الخط مظهراً من مظاهر جمال الفنون العربية وقد تبارى الكتاب في تحسينه والتفنن في زخرفة حروفه لأن الفنان العربي والمسلم وجد فيها المرونة والمطاوعة وفن الخط يقبل التماشي من شكل جميل إلى شكل أجمل ومن حسن إلى أحسن وباتساق جمالي.
ولقد عنيت بغداد بتجويد الخط العربي والتفنن بتراكيبه وهذبت أوضاعه وظل الخطاطون فيها محافظين على قواعد الخط وأصوله.
والخطاط البغدادي (ابن مقلة) بلغ بالخط مرتبة عالية ونبغ نبوغاً عظيماً, وهو الذي وضع القواعد المهمة في تطوير الخط العربي وقياس أبعاده وأوضاعه.
ونسب ابن مقلة جميع الحروف إلى الألف التي اتخذها مقياساً أساسياً ،ويعد ابن مقلة الوزير المهندس الأول للخط المنسوب فقد أوجد طريقة للكتابة قررت للخط معايير يضبط بها وهو الذي رأى في تجويده وتصحيحه أن يجري على نسبة فاضلة.

معنى الفن
الفن عامل أساسي في الإنسان، فالفن والإنسان لا يفترقان فلا فن بلا إنسان ولا إنسان بلا فن، ودافع الفن في الإنسان قديم قدم الإنسان، لذلك نراه يتعقب بزوغ فجر الفنون ويوضحها بالصورة واللحن والمسرحية والأدب لأنه نتيجة مهارة وإتقان, فالفن على مختلف ألوانه وأشكاله معين فياض لا ينضب يغذي أعلام المجتمع وثقافة البشر، ويحقق أمل الإنسان الذي ينشده من صور الحياة والطبيعة
والفن في مختلف صوره ما هو إلا نوع من التعبير عن الطبقات في العقل بما يحتويه من رغبات ونزعات مختلفة قد أصابها الكبت والحرمان فلم تجد مجالا للإشباع في الحياة اليومية فتحولت في حياة الفنان إلى شعر ونثر ورسم أو رقص أو موسيقي، والفن يمتاز بقيمته الوجدانية الفائقة وهذه القيمة مشتقة من ارتباطه بالوجدانيات العميقة للفنان ونبوغه فيها، والفن هو حركة الذات الإنسانية في المجتمع بوسائل اللفظ واللون والنغم والحركة والشكل وبالوسائل المختلفة، والفن تعبير عن كل جميل وتعبير خالص عن جوهر الإنسان وذاته الإنسانية.

عناصر الفن والقيم التشكيلية
لا يخلو أي عمل فني تشكيلي من بعض العناصر التشكيلية وهي: الخط والمساحة واللون والظل والنور وملامس السطوح والحيز.
وأن علاقة هذه العناصر بعضها بالبعض الآخر، وما تشتمل علية من إيقاع..هي التي تعطي للعمل الفني صفة الجمال, ذلك لأن الطبيعية نفسها لا تخلو من هذه العناصر وبروز بعضها في أشياء الطبيعية هو الذي يعطيها جمالها الذاتي، وهي تخضع لقانون إلهي رياضي في تكوينها.
ولنأخذ فن الخط مثلاً باعتباره أحد العناصر الأساسية في فنون الكتاب أو المخطوطات وربما يكون عنصراً ذا أهمية بارزة فيها حيث يخضع فن الخط بلا شك للقيم التشكيلية السائدة في الوسط الفني، وعلى هذا الأساس فإن العناصر المتميزة فنياً للتكوين في الخط العربي هي عناصر تشكيلية خطية تأخذ هويتها الفنية من خصوصية النظام الخطي وأصوله وقواعده بالدرجة الأساس.

مفهوم الإبداع وخصائصه
ارتبط مفهوم الإبداع بالأعمال الخارقة التي تقترن بالغموض وتستعصي على التفسير حتى من قبل أولئك الذين أتوا بها.
والإبداع مفهوم من مفاهيم علم النفس المعروف يضم سمات استعدادية معرفية وخصائص انفعالية تتفاعل مع متغيرات بيئية لتثمر ناتجاً اعتيادياً تتقبله جماعة في عصر ما لفائدة أو تلبية لحاجة قائمة.
وقد عرَّف الباحثون الإبداع. وكل باحث له نظرة خاصة في هذا المضمار وهذه التعاريف كثيرة ومتنوعة منها: الإبداع إنتاج شيء ما على أن يكون هذا الشيء جديداً في صياغته. والإبداع قدرة الفرد على إعطاء الأفكار الجديدة والنادرة واكتشافها واستعمالها.

نحو تربية جمالية سليمة
تحرص المجتمعات المتطورة على تربية أجيالها تربية جمالية رصينة انطلاقاً من الأهمية الكبرى التي تنطوي عليها في خلق جيل جديد واع مستنير يمكنه التفاعل مع الحياة وإدراك مظهرها الجمالي عبر ذوق فني إنساني رفيع.
يقول (بيكون): الفن هو الإنسان مضافاً إلى الطبيعة، لذلك فالفن يتغلغل في الحياة بكل تفاصيلها ويمثل النزعة الإنسانية في التعبير عن كوامن الإنسان الشعورية والعاطفية والحسية كنشاط خلاق يصب في عالم الأخلاق والخير والجمال فلو تصورنا الحياة بغير لمسة فن وبدون مسحة جمال فأي حياة تكون حياتنا؟ وأي شي حينئذ يمتعنا ويبهجنا ويدخل النشوة والسرور إلى نفوسنا؟
إن لتذوق الجمال والقدرة على الاستجابة للمؤثرات الجمالية استجابة تجعل المشاعر الإنسانية تهتز لها ونستمتع بها ونعيش بها فالتذوق إذن يمثل نبضات التفاعل بيننا وبين الحياة وإدراك علاقاتها بنوع من الوعي والفهم والحس الجمالي في كل ما نرى أو نسمع أو ندرك, وكل تذوق تصحبه متعة، والإنسان الحي هو الذي تتحول حياته إلى تذوق ومتعة ولا يفوته موقف إلا وعالجه بحس الفنان وحكمة الفيلسوف وتأمل العالم فيضفي على خبرته حيوية وقيمة دائمة.
والعمل الفني مهما اختلفت تعريفاته وتفسيراته هو في النهاية تجسيد لإثارة أو انفعال وترجمة لخبرة يمرّ بها بأسلوب يتوفر فيه البحث عن علاقات بين عناصره سواء كانت لفظاً أم لوناً أم خطاً أم نفخاً أم حركة أم شكلاً في صيغ جمالية لها وحدتها وطابعها المميز.


الحرف العربي عنصر تشكيلي
إن جميع الأشكال الفنية المتطورة في الحضارة العربية والإسلامية هي تعبير واع عن نظرة الفنان العربي المسلم عبر الفن من زخرفة أو عمارة أو رسم أو أية فنون صناعية وزخرفية أخرى.
وتعتبر ممارسة الحرف عموماً في التشكيل الفني محاولة للعودة إلى القيم الحقيقية في الفن وذلك بعد أن حققت النزعة التجريدية آخر أشكال التطور الفني الذي بدأه فنان العصر الحديث من حيث إنجاز حريته في مجال تكوين العلاقات الموضوعية للعمل الفني واكتشاف بعض الفنانين العرب والمسلمين إمكانية الكتابة العربية لتصبح من جديد ينبوعاً لإلهام تشكيل رائع، وإن الحرف أو مجموعة الحروف (الكلمة) يمكنها أن تعطي ولادة لتوليفات تشكيلية ممتازة.
فالتعبير بالحرف إذن هو في صلبه محاولة مشروعة أو تطور تاريخي للفن تخطى الواقع السطحي ذي البعدين كمناخ طبيعي للعمل الفني.
ولقد استعمل الحرف في كثير من الأعمال الفنية عنصراً من عناصر التشكيل في اللوحة أو المنحوتة أو أي عمل وقد وجدنا ذلك في أعمال الفنانين العراقيين منهم شاكر حسن آل سعيد وجميل حمودي والدكتور قتيبه الشيخ نوري والفنان فائق حسن وجواد سليم ومحمد غني حكمت ومديحه عمر وغيرهم.
وشاهدنا الحرف يستخدم في التعبير في أساليب متنوعة في أعمال الفنانين العرب في كافة الأقطار العربية. ولقد ظهر الحرفيون (والمقصود بالحرفيين هم الرسامون الذين جعلوا من الحرف العربي منبعاً لإلهامهم وموضوعاً شكلياً للوحاتهم. ونستطيع أن نرصد ظهور الحرفيون في البلاد العربية ابتداء من منتصف الخمسينات: في المغرب وتونس ومصر وسورية والعراق وغيرها.
وكانت محاولات متفرقة في البداية لكنها لم تلبث أن أصبحت اتجاهاً عاماً شائعاًَ عند الكثيرين في السبعينات إلى حد أنها اتخذت شكلاً منظما في العراق عندما قام عدد من الفنانين الحرفيين بإقامة معرض لأعمالهم في بغداد تحت اسم (الفن يستلهم الحرف) وأطلقوا على أنفسهم (جماعة البعد الواحد) وطبعوا كتباً عرضوا فيها وجهة نظرهم في هذا المجال وقد أثارت هذه الكتب العديد من المناقشات على صفحات الصحف العراقية وغيرها من البلدان العربية.



المصدر : الباحثون 35 - أيار 2010
عودة إرسال لصديق طباعة إضافة تعليق
عدد القراءات : 11032
 
         
النوي melliti_naoui@hotmail.fr
         
شكرا جزيلا
11:57:24 , 2010/10/11 | Tunisia 


هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
الاسم :
الدولة :
عنوان التعليق :
عدد الأحرف المسموح بها 500 حرف نص التعليق :
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1070
http://www.http://albahethon.com/?page=show_det&id=1698
http://www.albahethon.com/?page=show_det&select_page=51&id=1556
http://www.albahethon.com./?page=show_det&id=1472
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1420
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1374
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=1350
http://www.albahethon.com/?page=show_det&select_page=49&id=1326
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/?page=show_det&select_page=51&id=1275
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=1208
http://albahethon.com/?page=show_det&select_page=51&id=1165
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=1140
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1119
http://albahethon.com/?page=show_det&id=1094
http://www.albahethon.com/book/
http://www.albahethon.com/book/
http://albahethon.com/?page=show_det&id=977
http://www.albahethon.com/?page=show_det&id=934
http://www.albahethon.com/?page=show_det&select_page=51&id=877
http://albahethon.com/?page=show_det&id=866
http://albahethon.com/?page=show_det&id=792
http://albahethon.com/?page=show_det&id=767
http://www.
http://www.albahethon.com/book/
http://albahethon.com/book/
http://www.alazmenah-ti.sy/



Copyright © albahethon.com . All rights reserved.